اللعب على المكشوف.. مشاهد الانتقام والخطف تسيطر على أحداث مسلسل البرنس

وذهب رضوان إلى منزل زوجتى والده سميحة (سلوى عثمان) ونجية (أحلام الجريتلى) وسألهما عن أولادهما، لتردا بأنهما غير موجودين، فاضطرت سميحة إلى الاتصال بـ فتحى، وتبلغه بأن رضوان سأل عليه وعلى إخوته، وتفاجأوا بأن رضوان حاول الاتصال بهم جميعا، أثناء جلوسهم سويا واتفاقهم على التخلص منه بطريقة جديدة، ولكنهم لم يردوا على أى اتصال من اتصالاته.

كما ذهب رضوان البرنس إلى المعلمة فدوى (روجينا)، وأخبرها بأنه يعلم أنها زوجة أخيه، وهذا منزله، وقام بالبحث عنه فى الغرف، واتصلت فدوى برجالها؛ للاستعانة بهم للتصدى له، وأرسلت رسالة لـ فتحى تخبره بعدم الرد على هاتفها، وأرسل رضوان رسالة صوتية لـ فتحى من هاتف زوجته "فدوى" ليخبره أنه عندها.

وأخبر رضوان فدوى أنه سيجعلها ترتدى الأسود على زوجها فتحى، وحضر رجال فدوى أثناء مغادرة رضوان، وهددوه بالسلاح، ولكنه لم يخف، وضربهم جميعا فى أول مشاجرة له فى المسلسل، رغم إصابته بجرح كبير فى بطنه.

وتلقت سميحة اتصالا من فتحى طلب منها المساعدة فى استدراج شقيقته نورا (ريم سامى) وشقيقها عادل (أحمد داش)، وهو ما نفذته بالفعل، بعدما اتصلت بها، وطلبت منها أن تشترى لها دواء.

وانتقل المشهد لـ نورا وعادل بعدما وصلا إلى الصيدلية، ولكنهما وجداه كمينا، وقام فتحى وإخوته (عبد المحسن وياسر وعبير) بخطفهما إلى منزل "فدوى"، وقام فتحى بضربهما حتى اعترفا له بأنهما أخبرا "رضوان البرنس" محمد رمضان بأنهم المتسببون فى قتل زوجته وابنه، كما أنهم يسعون لقتله مرة أخرى، وأمر بعد ذلك بحبسهما داخل إحدى الغرف.