المخرج حسام حامد يحكى كواليس تصوير كليب «أسلمى يامصر» لـ محمد محسن

المخرج حسام حامد المخرج حسام حامد
 
على الكشوطى

كشف المخرج حسام حامد مخرج كليب محمد محسن "اسلمى يامصر" النشيد الوطنى، كواليس تصوير الكليب فى وسط البلد، حيث قال حامد لـ"عين" إن تصوير الكليب كان من الفجر وحتى غروب الشمس والمونتاج تطلب يوما كاملا.

WhatsApp Image 2020-07-16 at 1.56.30 PM

وأوضح حامد أنه لم يستخدم فى الكليب أى مجاميع وأن كل الشخصيات التى ظهرت فى الكليب هم مواطنون مصريون كانوا يمرون فى الشوارع أثناء التصوير وعرضنا عليهم المشاركة ورحبوا بالأمر دون تردد.

 
WhatsApp Image 2020-07-16 at 1.56.29 PM (2)
 

وأشار إلى أن تصوير الكليب تم فى وسط البلد بميدان مصطفى كامل باشا وكوبرى أكتوبر وأمام ماسبيرو وبعض المشاهد كانت فى التجمع ومصر الجديدة، وأوضح حامد أنه أراد تقديم وجه مصر بشكل بسيط دون تكلف ولم يستخدم أى ديكورات أو تجميل للشوارع وإنما رصد جمال مصر الطبيعى كما هو بالشارع.

WhatsApp Image 2020-07-16 at 1.56.29 PM
 
وأوضح حامد أن تصوير الكليب كان وسط إجراءات احترازية للحماية من فيروس كورونا وأنه سعيد بردود الأفعال على الكليب، وأن الكليب رغم بساطته إلا أنه لمس قلوب الناس وحقق مراده.
 
WhatsApp Image 2020-07-16 at 1.56.29 PM (1)
 

من أعمال المخرج حسام حامد كان كليب احمد الروبى سقفة لمهرجان الجونة السينمائي، وشارك فيه تامر حبيب، ابو، علا رشدي، احمد داوود، دره، بسمة، محمد الشرنوبي، المهندس سميح ساويريس، ريهام عبدالغفور، مى عمر، عمرو منسي، تارا عماد، كارمن بصيبص، جميلة عوض، ايمى موافي، بشري، احمد داش، امينة خليل، هدى المفتي، لارا سكندر، ناردين فرج، هنا شيحة، حلا شيحة، رشا شيحة، نجيب ساويرس، ريا ابى راشد، انجى كيوان، بكرى خالد، شيرين حمدي، نورشك فوزي، لقاء الخميسي، كندا علوش، الهام شهين، نور، سارة عبدالرحمن، ليلى علوي، صبا مبارك، انجى المقدم، خالد الصاوي، اروى جودة، انجى وجدان، خالد منصور، شادى الفونز، نيكولا معوض، خالد انور، إضافة إلى تقديمه دعاية مسرحية الفنان الكبير يحيى الفخرانى الملك لير، ومسرحية ٣ أيام فى الساحل للنجم محمد هنيدى.

 

"اسلمى يا مصر" أعاد بها محمد محسن توزيع النشيد المصرى السابق الذى عرف بهذا الاسم وكان النشيد الرسمى للبلاد فى الفترة من 1923 حتى 1936، حيث تعود قصة هذا النشيد لكلمات الشاعر والأديب المصرى مصطفى صادق الرافعي، وألحان صفر على، قبل أن يتم تغيير النشيد أكثر من مرة وصولًا إلى نشيد «بلادى بلادى».

 


اضف تعليق
لا توجد تعليقات على الخبر