محطات مهمة فى مشوار الضيف أحمد فى ذكرى ميلاده

الضيف أحمد الضيف أحمد
 
كتب : مصطفى القصبي

يحل اليوم السبت ذكرى ميلاد الفنان الضيف أحمد الذى قدم أعمالاً كوميدية ما زالت فى أذهان الجمهور، فمنذ بدايته من خلال مسرح الجامعة وهو يمارس عددًا من الفنون، وكانت بداية شهرته بعد أن تخرج فى كلية الآداب قسم اجتماع عام 1960، واختاره الفنان فؤاد المهندس لأداء دور فى مسرحية "أنا وهو وهى"، ثم اتجه لإخراج أهم وأشهر المسرحيات العالمية، من بينها "الغربان، والإخوة كرامازوف، والفريد يغنى"، وجاء تأسيس فرقة ثلاثى أضواء المسرح عام 1967، ليصبح صاحب الرؤية الفنية المسيطرة، ثم قام بإخراج أول مسرحية متكاملة لفرقته، وحملت عنوان "كل واحد وله عفريت"، ثم قام بالمشاركة فى إخراج وكتابة مسرحيات "طبيخ الملائكة، وحدث فى عزبة الورد، وحواديت، وبراغيت، وأحدث امرأة في العالم. 

الضيف احمد
 
 
وكتب قصة فيلم "ربع دستة أشرار" بطولة فؤاد المهندس وشويكار، كما قام بتلحين اسكتشات فيلم "30 يوم فى السجن".

شكل الضيف أحمد مع النجم سمير غانم والنجم جورج سيدهم فرقة ثلاثى أضواء المسرح، التى قدمت عددا كبيرا من الاسكتشات الناجحة فى السينما المصرية، وللنجم الراحل الضيف أحمد إطلالة مميزة على الشاشة وكاريزما خاصة، فرغم أن ملامحه لم تكن وسيمة ولا ينطبق عليه مقاييس نجوم السينما، لكنه حجز لنفسه مكانة خاصة فى قلوب المشاهد، ظلت حتى الآن رغم سنوات طويلة على رحيله.

الضيف أحمد
 

وعلى مدار تاريخه الفنى قدم الضيف أحمد عددًا من الأفلام الناجحة، مثل، منتهى الفرح، القاهرة فى الليل، عروس النيل، آخر شقاوة، مطلوب زوجة فورا، أنا وهو وهى، آخر جنان، الشقيقان، هى والرجال، رجل وامرأتان، رحلة السعادة، مراتى مدير عام، شاطئ المرح، شقة الطلبة، شنطة حمزة، شباب مجنون جدا،  نورا، إضراب الشحاتين، العريس الثانى، الزواج على الطريقة الحديثة، 3 نساء، نشال رغم أنفه، العميل 77، 30 يوم فى السجن، هاربات من الحب، المجانين الثلاثة، فرقة المرح، وغيرها من الأعمال التى تركت بصمة متميزة فى تاريخ السينما المصرية.

وكتب قصة فيلم "ربع دستة أشرار" بطولة فؤاد المهندس وشويكار، كما قام بتلحين اسكتشات فيلم "30 يوم فى السجن".

شكل الضيف أحمد مع النجم سمير غانم والنجم جورج سيدهم فرقة ثلاثى أضواء المسرح، التى قدمت عددا كبيرا من الاسكتشات الناجحة فى السينما المصرية، وللنجم الراحل الضيف أحمد إطلالة مميزة على الشاشة وكاريزما خاصة، فرغم أن ملامحه لم تكن وسيمة ولا ينطبق عليه مقاييس نجوم السينما، لكنه حجز لنفسه مكانة خاصة فى قلوب المشاهد، ظلت حتى الآن رغم سنوات طويلة على رحيله.


اضف تعليق
لا توجد تعليقات على الخبر