بدأت الحلقة التاسعة من مسلسل «ظل الرئيس» بالكشف عن الشخص الذي دخل غرفة طاهر بدار النشر، فهو أحد المترجمين الذين كانوا يعملون في الدار، لكن علمت هنا شيحة صباح اليوم التالي بأن ذلك الشخص كان بالفعل يعمل كمترجم لدي الدار وترجم بعض الكتب الأجنبية، وأنه محكوم عليه بحكم غيابي لإشتراكه في بعض القضايا السياسية.
كما قام ياسر جلال، بتسليم الفلاشة الخاصة بطاهر لمحمود عبد المغني، والتي كانت تحتوي علي تفريغات كاميرات المراقبة الخاصة بيفلته، وذلك مقابل تصريح دفن لربيع الذي قتله ياسر جلال داخل فيلا طاهر، كما طلب جلال تقرير القنبلة التي اكتشفها في الحلقات الأولي مقابل الإبلاغ عن أحد أمناء الشرطة الذين لهم علاقة بالسيارة التي وضعت القنبلة أسفل سيارة جلال.
أما عن شركة ياسر جلال، فقدم مهند حسني أحد العاملين في الشركة ميزانية لعلا غانم عن أحد المشروعات، مما تبين عجز المستشار الخاص بالشركة عن تقديم حلول، ويذكر أن مهند أحد رجال إيهاب فهمي داخل الشركة كما تبين الإتفاق بينهم في الحلقات الأولي.
كما كشفت الحلقة عن وجود علاقة سرية بين إيهاب فهمي ودينا فؤاد شقيقة ياسر جلال.
«ظل الرئيس» بطولة ياسر جلال، ومحمود عبدالمغنى، وعلا غانم، وهنا شيحة، وعزت أبو عوف، ومايان، ومحمد عز، ومحمود متولى، ومنى فاروق، تأليف محمد إسماعيل أمين، وإخراج أحمد سمير فرج، وتنتجه مجموعة فنون مصر للإنتاج والتوزيع.