«لو أقوى من المخدرات».. ابتعد فورا عن هذه الأغانى!

طارق الشيخ وكايروكى و حسين الجسمي و محمود الحسينى طارق الشيخ وكايروكى و حسين الجسمي و محمود الحسينى
 
محمود جلال

فى زحام الحياة يتخبط متعاطو المخدرات بين الغياب عن الوعي، والمشاكل التى قادتهم إلى التعاطي، ثم المعاناة النفسية جراء الإدمان، ولاهتمام الفن بكافة المشكلات التى تواجه الشباب، طرح بعض المطربين أغنيات توضح رحلة المتعاطى قبل وبعد الإدمان سواء بأسلوب توعوى أو كوميدى ترفيهى، لذا يستعرض "عين" أشهر الأغنيات التى وجهت لمدمنى المخدرات:

 

أغنية "قطر الحياة":

غناها الفنان أحمد مكى، من كلماته، وألحان وتوزيع شادى السعيد ومن كلماتها:"فى كل لفة عقرب ساعة عمرى بيتسرسب بيعدى، الناس فى الدنيا بتتغير حتى الحديد بيصدي، وأنا الوحيد واقف مكانى ثابت، فى ناس اختارت سكة صابت، ناس تانية اختارت سكة خابت، احساس قاسى وصعب لما الناس تشوفك فاشل

أبوك وأمك واخواتك وأصحابك شايفينك عاطل، قوم يابنى اسعى وحاول، والله غلبت أحاول، ياما حاولت وقبل الجون ما ييجى يطلع فاول".

 

أغنية "درب المخدرات":

غناها الفنان حسين الجسمى، من كلمات الشاعر أنور المشيرى، وألحان أسامة العطار، ومن كلماتها : "واش وصلك ها الحال، ضيعت نفسك ليه، راضى فى ها المنوال، اللى انت عايش فيه، يا خوى لو ها الصوت، هزك آبى تسمع، لا تمشى درب الموت، وأرجوك أنا ترجع، درب المخدرات، هم وأذى وآفات، كام شخص قبلك راح، احذر تكون الآت".

أغنية "سيجارة بنى":

غناها المطرب محمود الحسينى ضمن أحداث فيلم "الفرح"، ومن كلماتها :"صحاب السوق ضحكو عليا وغرقوني، لفولى حاجة بنى وشربوني، حسيت إحساس غريب معرفش مالي، مبقتش عارف يمينى من شمالي، الدنيا تلف بيا، قولولى إيه إيه جرالي، أنا شارب سيجارة بني، حاسس إن دماغى بتاكلني، قاعد فالحارة بسقط، والغسيل عمال بينقط، والشارع الوريا قدامي، والكلام على طرف لسانى، باجى اتكلم بتلخبط"

 

أغنية "الكيف":

طرحها فريق كاريوكى، بمشاركة الفنان طارق الشيخ، ضمن ألبوم "نقطة بيضة" من كلمات أمير عيد، وألحان وتوزيع كاريوكى، ومن كلماتها "يخربيتك يا كيف ويخربيت معرفتك، صحيح دمك خفيف بس يا ريتنى ما عرفتك، فى الأول كنت تمام بتدوس على الأحزان، دلوقتى أنا هربان من نفسى والأيام، يخربيتك يا كيف عشمتنى وفلقت، عايش فى الدنيا ضيف ومليش فيها حد، فى واحد ابن حرام قاعد جوه نفوخي، واحد كله إجرام آه منه آه يا خوفى".


اضف تعليق
لا توجد تعليقات على الخبر