بعد «شدينا الرحيل يا وطن».. الصعاليك تبدأ ترحال 2018 من بيروت

الصعاليك الصعاليك
 
مصطفى فاروق

"شدينا الرحيل يا وطن وإن دار فينا المسير داير فينا يا هالزمن".. بمثل هذه الكلمات المصحوبة بلمسة موسيقية خفيفة من وقع إيقاعات الدف، مع أداء غنائى جماعى، وضعت فرقة الصعاليك مسك الختام على رحلتها الغنائية للعام المنصرم بآخر كليباتها، وتستعد حاليًا لبدء انطلاقة فنية جديدة عبر أولى حفلاتها الجماهيرية لعام 2018، والتى تطل خلالها على جمهورها فى العاصمة اللبنانية بيروت، عبر مسرح "مزيان"، فى التاسعة مساء غدٍ الأحد.

17800457_1900684496885264_6601132112272509789_n

وتقدم الصعاليك وصلة غنائية ممتعة من روائع الفلكلور السورى الأصيل برؤية موسيقية أكثر عصرية، باستيحاء اسمها من حكاوى "الصعاليك" ومتمردى المجتمع الفقراء، أمثال روبن هود، لتحمل على عاتقها مسئولية إحياء روح الأغانى الشعبية القديمة بأداء غنائى جماعى ومبهج ببساطة آلاته الموسيقية، وبدأت رحلتها فى ملكوت المزيكا منذ قرابة 4 سنوات، ومن أشهر أغنياتها "غزالى يا غزالى" و"يما تعاليلى".


اضف تعليق
لا توجد تعليقات على الخبر