"ابن الوز عوام، ومن شابه أباه فما ظلم".. كلها أمثلة عديدة تنطبق على حال بروكلين نجل الإنجليزى ديفيد بيكهام كابتن منتخب إنجلترا السابق، الذى لعب لأكبر الأندية فى العالم من مانشستر يونايتد إلى ريال مدريد بالإضافة إلى ميلان وباريس سان جيرمان.
بيكهام
بروكلين لا يتشابه مع والده فى إمكاناته الكبيرة على أرض الملعب أو البطولات، الذى فاز بها أوسم لاعب مر على كرة القدم من وجهة نظر كثيرين وأكثرهم استغلالاً وذكاء فى استغلال تلك الوسامة فى تحقيق ثروة كبيرة جعلته من أغنى أغنياء العالم لما حققه من إعلانات لا زال يعد واحداً من أهم نجومها بالنسبة لأهم البراندات العالمية.. وإنما يتشابه نجل ديفيد معه فى منافسة أجمل البنات على الوصول إلى قلبه كما حصل مع والده.
بروكلين بيكهام ووالده ديفيد
بروكلين غزت أخباره المواقع العالمية والتقارير الإخبارية مؤخراً، إثر ارتباطه بصديقة جديدة فى منتهى الجمال تعد واحدة من أشهر عارضات الأزياء حالياً رغم عدم تخطيها الـ21 عاما من عمرها، وذلك بعد انفصاله عن أخرى لا تقل جمالاً عنها ليثبت صحة مقولة ابن الوز عوام.
صديقة بروكلين بيكهام القديمة
صديقة بروكلين بيكهام الجديدة
صورة لـ بروكلين بيكهام مع صديقته الشهيرة
