قبل أن تلوح دوقة كامبريدج "كيت ميدلتون" والأمير "ويليام" من شرفة القصر وإنجاب ثلاثة أطفال، عاش الزوجان حياة رومانسية طبيعية فيها العديد من المطبات والصعود والهبوط حتى وصلوا إلى نقطة الالتقاء الكبرى وهو يوم الزفاف وإعلان حبهم للعالم.
عاد موقع "إيليتا" بشريط الذكريات إلى عام 2001، حيث كان اللقاء الأول لويليام وكيت، حيث التقيا الاثنان فى جامعة "سانت اندروز" باسكتلندا عام 2001، ولم يشعروا بالحب مباشرة ولكن شهدت حياتهم مراحل من الصعود والهبوط مثل أى علاقة حب طبيعية.
هذه صورة التخرج، تم التقاط هذه الصورة فى يوم تخرج كيت وويليام وكانت علاقتهما لازالت متقلبة.
كان الأمير ويليام وكيت يقضيان وقتا جميلا معا، وكانت هذه الصورة فى نادى "بوفورت بولو".
بعد التخرج كان ويليام وكيت لا يزالان شابين فى العشرين من العمر لذلك يحاولان الاستمتاع بوقتهما معا.
وكانت هذه الصورة فى عام 2006 تم تكليف الأمير ويليام كضابط فى الجيش فى سلاح الفرسان كملازم ثان، وأثناء قيام الأمير بدوره الملكى بالمشاركة فى احتفال كبير وحضرت معه ميدلتون.
فى عام 2008 قام الزوجان بتسخين الحياة بينهم عن طريق الذهاب فى رحلة تزلج معا فى سويسرا، وكان ذلك فى رحلة غير رسمية إلى جبال الألب السويسرية.
الصورة كانت من حفل تخرج جناح السلاح الجوى الملكى البريطانى وكانت فى عام 2008، وعبرت الصورة عن المثالية التى أطلوا بها معا رغم أن ميدلتون كانت تبدو مرتبكة قليلا ولكن الأمير ويليام كان يعمل على بث الطمأنينة إليها.
الحبيبان فى حفل زفاف فى سالزبورج بالنمسا وكانت فى 6 سبتمبر 2008.
الانبساط وقضاء أوقات جميلة كانت العلامة المميزة التى تظهر على وجه الأمير وحبيبته كيت بعد الانتهاء من مباراة بولو وكانت الصورة من عام 2009.
فى عام 2010 حضر الأمير ويليام وميدلتون حفل زفاف "أوليفر بيكر" و "ميلس نيكلسون" فى كنيسة سانت سلفاتور باسكتلندا، وفى هذه المرحلة كانت علاقة ويليام وكيت أصبحت حديث كل الأوساط وكانت قد دخلت فى مرحلة الجدية للاستعداد على مواجهة العالم بحبهم.
أعلن الزوجان السعيدان رسميا عن خطوبتهما وبعدها كان الزواج فى أبريل 2011.