فؤاد ولا عمرو.. هل يعيد الثنائى زمن الكاسيت الجميل؟

محمد فؤاد محمد فؤاد
 
باسم فؤاد
أثار الفنان محمد فؤاد الجدل بعدما طرح بوستر ألبومه الجديد "سلام"، وظهر فى الصورة وهو يعتلى "هضبة"، مما جعل الكثيرين يربطون بين الصورة والهضبة عمرو دياب، إذ جمعتهما سويا سنوات من المنافسة بداية من عام 1990 إلى 2004، بعدها خفت نجم فؤاد لقلة أعماله، لكن دياب استمر على القمة، رغم ظهور منافسين له من فترة لأخرى.
 
عمرو دياب يطرح خلال الفترة المقبلة ألبوم "كل حياتى" بينما يعود فؤاد بألبوم "سلام" بعد غياب 8 سنوات إذ كان آخر ألبوماته "بين إيديك" عام 2010، ورغم اختفائه كل هذه السنوات، إلا أن لظهوره من جديد طابع خاص يعيد زمن سوق الكاسيت، الذى شهد منافسة قوية بين الهضبة وفؤاد.
 
اسألى ومتخافيش  
 
عام 1990 طرح محمد فؤاد ألبوم "اسألى" وطرح عمرو دياب "متخفيش"،  تضمن ألبوم الأول أغنية "ورتينى الويل"، والثانى "متخافيش" ولوحظ وجود تشابه فى لحنيهما.
 
 
حبينا ويلومونى
 
عام 1994، أصدر كل منهما ألبومًا فى نفس التوقيت، طرح فؤاد ألبومه "حبينا" والهضبة "ويلومونى"، وتفوق فؤاد وقتها على عمرو دياب.
 
 
نحلم وراجعين
 
عام 1995، عاد الهضبة لينتقم من فؤاد، وطرح ألبوم "راجعين" واستحدث تقنية الجرافيك فى الفيديو كليب، وفى المقابل طرح فؤاد ألبوم "نحلم"، الذى تراجع فيه عن المنافسة.
 
 
نور العين وحيران 
 
عاد عمرو ليؤكد صدارته وتفوقه على فؤاد بألبوم "نور العين" عام 1996 الذى حصل بعده على جائزة الميوزك أورد، لكن فؤاد حقق نجاحا كبيرا أيضا بألبوم حيران وفيلم "إسماعيلية رايح جاى" الذى حصد أعلى إيرادات فى تاريخ السينما المصرية وقتها.
 
 
الحب الحقيقى وعودونى 
 
أحدثت أغنية "الحب الحقيقى" ضجة فى الوسط الفنى عام 1998، لكن لم يهنأ بهذا النجاح بعدما طرح عمرو دياب ألبوم "عودونى" الذى يعد نقلة فى تاريخ الهضبة والموسيقى المصرية.
 
 
قمرين وقلبى وروحى وعمرى 
 
تقاسم عمرو وفؤاد النجاح عام 1999، إذ طرح عمرو دياب "قمرين" أقوى ألبوماته، بينما طرح فؤاد ألبوم "قلبى وروحى وعمرى"، وحقق به نجاحا كبيرا.
 
 
تملى معاك والقلب الطيب 
 
أعلن عمرو دياب من خلال ألبومه "تملى معاك" عام 2000 أنه ليس منافسا سهلا، وتفوق الهضبة على نفسه قبل أن يتفوق على فؤاد الذى طرح فى هذا التوقيت ألبوم "القلب الطيب".
 
 

اضف تعليق
لا توجد تعليقات على الخبر