أبرز الاختلافات فى الجزء الأول والثانى من «نصيبى وقسمتك».. تعرف عليها

مسلسل نصيبى وقسمتك مسلسل نصيبى وقسمتك
 
مروى جمال

عرض الأيام الماضية الجزء الثانى من مسلسل "نصيبى وقسمتك"، فى محاولة جديدة لخلق موسم جديد ومنافس بعيداً عن السباق الرمضانى، بقصص مختلفة بعد نجاح الجزء الأول من العمل والذى كان يقوم ببطولته النجم هانى سلامة فهناك العديد من الإختلافات بين الجزأين نرصدها فى السطور التالية..

فهناك تحديات كثيرة يواجها الجزء الثانى خصوصا بعد نجاح الجزء الأول من المسلسل وحقق جماهيريا عالية، خاصة وأن البطل الرئيسى للعمل هانى سلامة لا يوجد فى الجزء الثانى.

لذلك نقدم بعض الإختلافات بين الجزء الأول والثانى أهمها البطولة النسائية، فيختلف الجزء الثانى من مسلسل "نصيبى وقسمتك" عن الجزء الأول اختلافا كبيرا، وهى أن الجزء الأول فى أحداث العمل كان البطل واحد ولكن مع اختلاف القصة والأشخاص الذين يقفون أمامه فى كل قصة يقدمها هانى سلامة.

وكان فى الجزء الأول من المسلسل تتغير البطلة امام هانى سلامة مع كل قصة جديدة، أما فى الجزء الثانى الأمر مختلف فكل قصة مع بطلة جديدة وهو ما يساعد على أن يكون المسلسل متنوع ومتجدد فلن يشعر المشاهد بملل، فى كل قصة أبطال مختلفين بأداء مختلف.

وحالياً فى الجزء الثانى الذى يعرض عدد حلقات كل قصة 5 حلقات بينما كان فى الجزء الأول عدد حلقات القصة الواحدة 3 فقط فكانت أحداثه سريعة جداً، لذلك قرر صناع الجزء الثانى أن يستقطبوا المشاهد لكى يعيش مع القصة وأحداثها ولا يشعر بأنها انتهت بشكل سريع دون حبكة درامية جديدة.

وفى الجزء الأول من "نصيبى وقسمتك"، أتاح صناعه فرصة للعديد من الممثلات لكى تكون بطلة أمام هانى سلامة فى أحداث العمل، وقد لا نراهن عليهم فى بطولة منفردة، فكل قصة تقدمها ممثلة بأداء عالى لكنها فى العادة تحصل على دور ثانى فى مسلسلات مختلفة.

أما فى الجزء الثانى من مسلسل "نصيبى وقسمتك" يعطى المسلسل الفرصة كاملة للممثلات للظهور كبطلات.

فى الجزء الأول من مسلسل "نصيبى وقسمتك" التى ساهمت فى نجاح العمل هى المقدمة التى غناها الملحن محمد الصاوى، وفى الجزء الثانى قرر صناع المسلسل أن المطربة يارا تقوم بالغناء مع تغيير الكلمات لتناسب طبيعة القصص المطروحة فى المسلسل مع الإحتفاظ بنفس اللحن.

وتدور القصص فى الجزء الثانى حول النساء، ولا يعنى ذلك أنه مسلسل يناقش قضايا المرأة أو يساندها، ولكن القصد منه أن تكون بطلة القصة المرأة وتظهر تارة فى صورة جيدة وتارة أخرى خائنة، ومرة ضعيفة ومرة قوية.

كما أن هناك اختلاف فى القصص وسنجد قصة رومانسية وقصة أخرى بها أجواء رعب يجتمعون جميعا فى نهايات واقعية.

أما فى الجزء الأول من المسلسل كانت كل قصة تعتمد على البطل وهو هانى سلامة بخلاف البطلات التى كانوا يقفون أمامه فى الأحداث فمنها كانت قصص واقعية ودرامية ورمانسية.

المسلسل تأليف عمرو محمود ياسين، وموسيقى تامر كروان، جدير بالإشارة إلى أنه تلك المرة الأولى التى يعرض فيها فى الوطن العربي، عمل درامي، يحتوى على قصص مختلفة، كل منها لا تتجاوز 5 حلقات، تناقش قضايا مجتمعية حقيقية، بمشاركة نخبة كبيرة من النجوم، وقد تحدث الجزء الأول من المسلسل، من وجهة نظر الرجل، بـ15 قصة مختلفة، وبعد نجاحه، يأتى الجزء الثانى ليتحدث بصوت المرأة.

عرض الأيام الماضية الجزء الثانى من مسلسل "نصيبى وقسمتك"، فى محاولة جديدة لخلق موسم جديد ومنافس بعيداً عن السباق الرمضانى، بقصص مختلفة بعد نجاح الجزء الأول من العمل والذى كان يقوم ببطولته النجم هانى سلامة فهناك العديد من الإختلافات بين الجزأين نرصدها فى السطور التالية..

فهناك تحديات كثيرة يواجها الجزء الثانى خصوصا بعد نجاح الجزء الأول من المسلسل وحقق جماهيريا عالية، خاصة وأن البطل الرئيسى للعمل هانى سلامة لا يوجد فى الجزء الثانى.

لذلك نقدم بعض الإختلافات بين الجزء الأول والثانى أهمها البطولة النسائية، فيختلف الجزء الثانى من مسلسل "نصيبى وقسمتك" عن الجزء الأول اختلافا كبيرا، وهى أن الجزء الأول فى أحداث العمل كان البطل واحد ولكن مع اختلاف القصة والأشخاص الذين يقفون أمامه فى كل قصة يقدمها هانى سلامة.

وكان فى الجزء الأول من المسلسل تتغير البطلة امام هانى سلامة مع كل قصة جديدة، أما فى الجزء الثانى الأمر مختلف فكل قصة مع بطلة جديدة وهو ما يساعد على أن يكون المسلسل متنوع ومتجدد فلن يشعر المشاهد بملل، فى كل قصة أبطال مختلفين بأداء مختلف.

وحالياً فى الجزء الثانى الذى يعرض عدد حلقات كل قصة 5 حلقات بينما كان فى الجزء الأول عدد حلقات القصة الواحدة 3 فقط فكانت أحداثه سريعة جداً، لذلك قرر صناع الجزء الثانى أن يستقطبوا المشاهد لكى يعيش مع القصة وأحداثها ولا يشعر بأنها انتهت بشكل سريع دون حبكة درامية جديدة.

وفى الجزء الأول من "نصيبى وقسمتك"، أتاح صناعه فرصة للعديد من الممثلات لكى تكون بطلة أمام هانى سلامة فى أحداث العمل، وقد لا نراهن عليهم فى بطولة منفردة، فكل قصة تقدمها ممثلة بأداء عالى لكنها فى العادة تحصل على دور ثانى فى مسلسلات مختلفة.

أما فى الجزء الثانى من مسلسل "نصيبى وقسمتك" يعطى المسلسل الفرصة كاملة للممثلات للظهور كبطلات.

فى الجزء الأول من مسلسل "نصيبى وقسمتك" التى ساهمت فى نجاح العمل هى المقدمة التى غناها الملحن محمد الصاوى، وفى الجزء الثانى قرر صناع المسلسل أن المطربة يارا تقوم بالغناء مع تغيير الكلمات لتناسب طبيعة القصص المطروحة فى المسلسل مع الإحتفاظ بنفس اللحن.

وتدور القصص فى الجزء الثانى حول النساء، ولا يعنى ذلك أنه مسلسل يناقش قضايا المرأة أو يساندها، ولكن القصد منه أن تكون بطلة القصة المرأة وتظهر تارة فى صورة جيدة وتارة أخرى خائنة، ومرة ضعيفة ومرة قوية.

كما أن هناك اختلافا فى القصص وسنجد قصة رومانسية وقصة أخرى بها أجواء رعب يجتمعون جميعا فى نهايات واقعية.

أما فى الجزء الأول من المسلسل كانت كل قصة تعتمد على البطل وهو هانى سلامة بخلاف البطلات التى كانوا يقفون أمامه فى الأحداث فمنها كانت قصص واقعية ودرامية ورمانسية.

المسلسل تأليف عمرو محمود ياسين، وموسيقى تامر كروان، جدير بالإشارة إلى أنه تلك المرة الأولى التى يعرض فيها فى الوطن العربي، عمل درامي، يحتوى على قصص مختلفة، كل منها لا تتجاوز 5 حلقات، تناقش قضايا مجتمعية حقيقية، بمشاركة نخبة كبيرة من النجوم، وقد تحدث الجزء الأول من المسلسل، من وجهة نظر الرجل، بـ15 قصة مختلفة، وبعد نجاحه، يأتى الجزء الثانى ليتحدث بصوت المرأة.


اضف تعليق
لا توجد تعليقات على الخبر