هذا ما فعلته أنجلينا جولى من أجل ابنها مادوكس

أنجلينا جولى أنجلينا جولى
 
شيماء عبد المنعم

تحاول النجمة العالمية أنجلينا جولى طوال الوقت أن توطدت علاقتها بالتقاليد والتراث الكمبودى، من أجل ابنها الأكبر مادوكس، حيث إن كمبوديا موطنة الأول، لذلك كانت جولى ضيف شرف مهرجان كمبوديا السينمائى الذى يقام فى جنوب كاليفورنيا، وأرادت أنجلينا تقديم الدعم لصناعة الأفلام فى كومبوديا أثناء زيارتها للمهرجان فى لونج بيتش، كاليفورنيا أمس السبت، وبدت النجمة الحاصلة على الأوسكار والبالغ من العمر 43 عاما رائعا دون عناء، بزى أسود مستوحاة من الأزياء الكمبودية.

وكانت أول زيارة لأنجلينا جولى إلى كمبوديا فى 2017، وقالت عنها: "لقد وجدت أهل البلد لطفاء وودودين ومتفتحين، ورأيت العائلات تخرج ببطانية وتتنزه لمشاهدة غروب الشمس".

وأنجلينا لديها خمسة أطفال آخرين غير مادوكس، وهم باكس 14 عاما، وزهرا 13 عاما، وشيلوه 12 عاما، وتوأم نوكس وفيفين 10 سنوات.

يذكر أن معركة الوصاية على الأبناء قائمة بين أنجلينا جولى وبراد بيت، بل إنها تزداد قبحا وشرا، وفقًا لتقرير جديد، لجأت أنجلينا الآن إلى تدليل ابنائها الـ6 لدرجة الإفساد لتقنعهم أن يخبروا القاضى أنهم يريدون العيش معها، وتتوسل إليهم، من أجل الاصرار على موقفهم لتستطيع أن تأخذ حكم بالوصاية منفردة على ابنائها دون تدخل براد بيت، فأكدت مصادر مقربة من انجلينا لموقع In Touch أنها تمنحهم ما يرغبون فإذا طلبوا الذهاب للتسوق، فإنهم يذهبون للتسوق إذا أرادوا الذهاب للمشى، فإنهم يذهبون للمشى لمسافات طويلة، فجولى تحاول جاهدة الحصول على رضى الأبناء، وستلجأ إلى أى حيلة حتى إذا كانت قذرة للتأكد من حصولها على الرعاية، ومع ذلك، فإن معركة الحضانة الوحشية كانت لها مميزات إيجابية فى علاقة أنجلينا بأبنائها، فقد أصبحت أقرب منهم، على وجه التحديد ازدهرت علاقتها مع ابنها الأكبر مادوكس خلال الأوقات الصعبة التى مرت بها العائلة لتصبح علاقتهم أقوى من ذى قبل.


اضف تعليق
لا توجد تعليقات على الخبر