مواليد الحمل يحملون قلبا من ذهب.. لكن علاقاتهم العاطفية مليانة "ديفوهات"

برج الحمل برج الحمل
 
عفاف السيد
يحمل مواليد برج الحمل قلبًا من الذهب عندما يدخلون فى علاقة عاطفية، لديهم قدرة على فهم الناس جيدا.. اسألهم عن أى شىء بالحب، ستجدهم جاهزين.
 
فشل العلاقات العاطفية ترجع لأسباب عديدة منها البيئة والثقافة والمستوى الاجتماعى أو أن الطرفين التوافق انتهى بين الطرفين أو لم تعد لديهم القدرة على الاندماج فى روتين حياة الآخر. لكن علم الفلك يقول إن النجوم والكواكب التى تحكم حياتنا يمكن أن تؤثر أيضًا على العلاقة.
 
وبرج الحمل هو واحد من تلك الأبراج، الذى يواجه مشكلة كبيرة فى اختيار طرفه الآخر المتوافق معه، وإذا وجده فإن طبيعة الكواكب والنجوم المسيطرة عليه تدفعه لمواجهة لافتعال المشكلات التالية فى أى علاقة عاطفية وقام بعرضها موقع "بولد سكاى" وهى:
 
يمتلكون عصا سحرية للتغيير 
يعتقد مواليد برج الحمل أنهم يمتلكون عصا سحرية قادرة على تغيير الطرف الآخر فى العلاقة، ولا يصيبه اليأس فى المرة الأولى بل يستمر فى دفعه نحو التغيير، لكنه يصاب بخيبة الأمل إذا كان هذا الشخص غير مستعد لكنه لا ييأس ويحاول مرات وهنا تبدأ مشكلته التى تؤدى إلى فشل العلاقة. 
 
الرغبة فى الامتلاك 
يريدون أن تسير الأمور وفق ما هو متوافق معهم، الرغبة فى الحفاظ على كل شىء حسب رغبتهم تجعل العلاقة أسوأ، لأن الشخص الآخر قد يشعر بهذا ولا يمتثل لرغباته، كل هذا لا يمنع أن الحمل قادر على فهم مشاعر الشريك شريطة أن يحاول التعبير عن شعوره تجاه أصحاب البرج بالحب الذى يصل إلى العشق.
 
يحلم بمستقبل جميل مع شريكه 
يظل برج الحمل فى حالة دائمة من التخطيط والمتابعة فى علاقته، يحلم بمستقبل جميل مع الشريك. ويبنى قلعة الأحلام الخاصة به لكن إذا لم تتوافق هذ الأحلام مع الشريك يتوقف فورا وينهى العلاقة بجفاء.
 
قبول "لا" صعب عليهم 
لديه عيب واضح وخطير فى أى علاقة أنه لا يقبل كلمة " لا" فهو يريد تشكيل الطرف الآخر وفق قناعاته، فإذا رفض له الطرف الآخر أى مطلب ولو صغير يمكن أن يتخذ قرار الانفصال حتى أن كانت مبررات رفض الطرف الآخر مقبولة.
 
لا يقبلوا التغيير 
الحمل جامد لا يتغير، ويمكن أن يصل به العناد للتوقف عن الاستمرار فى العلاقة على أمل أن تصبح أفضل فى يوم من الأيام.
 
لكنهم لا يفكرون فى الانهاء إنما استراحة محارب، لكنهم يجيدون التعلم من التجارب الفاشلة والمرة المقبلة ستكون أفضل. 
 

اضف تعليق
لا توجد تعليقات على الخبر