يوم بعد يوم تظهر الدراسات أن المرأة من أقوى الأجناس على الأرض، فهن ينضجن أسرع فى الرحم وقادرات على العيش لفترة أطول من الرجال فى الظروف القاسية، فضلا عن تفوقهن فى اختبارات الذكاء.
ليس الأمر يتعلق فقط بالبيانات والاحصائيات العلمية ولكن هناك العشرات من الأمثلة الحية والقصص التى يمكن أن تلهمنا، وإليكم عدد من النماذج النسائية الجميلات اللواتى لديهن شخصية قوية وهادئة وناجحة فى نفس الوقت.
"كاثرين سويتزر" أول امرأة مسجلة رسميا فى ماراثون بوسطن وحاول ممثل عن المنظمين منعها.
"إرينا رودنينا" من أنجح المتسابقات الزوجية حصلت 3 دورات أولمبية متتالية على لقب البطولة و10 بطولات عالمية، وكان ذلك رغم إصابتها فى الطفولة بالتهاب رئوى 11 مرة.
"ليلا لومباردى" هى المرأة الوحيدة التى سجلت نقاطا فى بطولة العالم للفورمولا وان.
"كاى دارسى" عملت طوال حياتها كممرضة فى عمر 69 سنة، قررت أن تحقق حلمها بالذهاب إلى هوليوود وعرض عليها الدور الرئيسى فى سلسلة Agent 88 بعد 10 سنوات.
سماراندا بريسيسو هى رائدة الطيران والقفز بالمظلات، وكانت أول امرأة فى العالم اللواتى حصلن على رخصة القفز بالمظلات.
"لورا باسى" أول أستاذة فى إحدى الجامعات وتم السماح لها بالتدريس رسميا.
"صوفيا كوفالفسكايا"، رائدة الإناث فى الرياضيات، قامت بزواج مزيف من أجل الذهاب إلى الخارج والدراسة فى إحدى الجامعات.
أصبحت "روبى بريدجز" أول طفلة أمريكية من أصل أفريقى تذهب وتسجل فى مدرسة كلها من أصحاب البشرة البيضاء بالكامل كانت تحت حراسة مشاة الولايات المتحدة.
أسست "صوفيا أموروزو" متجر للأزياء على الانترنت وأصبحت واحدة من أغنى نساء العالم فى 2016 وتم تصوير مسلسل تليفزيونى عن سيرتها الذاتية، وكان الأطباء قد شخصوا حالتها فى الصغر على أنها تعانى من فرط الحركة ونقص الانتباه.
"إليزابيث بلاكويل" أول امرأة فى الولايات المتحدة تحصل على شهادة الطب وشجعت الفتيات من بعدها على الحصول على شهادة الطب.
"آنى سميث بيك" وهى عضو مؤسس فى نادى جبال الألب الأمريكى كانت تتسلق الجبال حتى سن 82 عام وفى عام 1895 أثار زيها الخاص بالتسلق نقاشا مجتمعيا واسعا لان النساء لم يكن باستطاعتهن ارتداء السراويل فى الأماكن العامة.
تظاهرت "نيللى بيلى" بالجنون للوصول إلى مستشفى للأمراض العقلية، أمضت 10 أيام هناك وكتبت مقالة تعرض حول المعاملة اللا إنسانية للمرضى العقليين، سافرت أيضا فى جميع أنحاء العالم فى 72 يوميا.
"روزا باركس كانت ناشطة فى حركة الحقوق المدنية فى أمريكا، ألقى القبض عليها لأنها لم تتنازل عن مقعدها لراكب من أصحاب البشرة البيضاء فى الأتوبيس العام.
