5 أمور لا تعلمها عن خالد الصاوى فى عيد ميلاده من حب الحواديت وكرة الحضانة

 خالد الصاوي خالد الصاوي
 
ذكى مكاوى

يحتفل اليوم النجم خالد الصاوي بعيد ميلاده الـ 56 وسط اهتمام واحتفاء سواءًا  من داخل الوسط الفني أو خارجه من كافة معجبيه ممن تعلقوا بأدواره الذي قدمها خلال مشواره الفني، إلا أن كثيرين من عشاقه ربما لا يعلموا بشأن نجمهم قبل الشهرة وكيف كانت ملامح شخصيته بفترة الطفولة حيث نسلط الضوء عليها خلال السطور التالية.

 

الحواديت

اكتسب حب الحكايات والتاريخ منذ أن كان طفلاً عن طريق ثلاث مصادر دوماً ما استمتع بالانصات إليهم والاستمتاع بما يحكوه له وهم علي  الترتيب جدته ام والده من المنيا، وجدته ام والدته من الضاهر، وام عبده التي كانت تتواجد معهم بالمنزل وهي من اسكندرية، كل ذلك شكل له هوية خاصة جعلته يحب التاريخ والحكي.

 

خالد الصاوي طفل
خالد الصاوي طفل

 

 

 اول يوم حضانة

روي خالد الصاوي انه كره الحضانة منذ اليوم الأول له بها، وذلك لأنهم حاولوا التضييق علي حريته وشقاوته الذي كان يتمتع بانطلاقها في جريه وراء زملاءه واللعب بأريحيه، إلا أنه ومع الضوابط الاعتيادية الذي يمر بها أي طفل لم يتأقلم بسهولة ولم يحب اتباع القواعد المفروضة ابشكل عام التي تحد من شقاوته، وبالتالي كره الحضانة والمدرسة بعد ذلك.

 

خالد الصاوي وهو طفل
خالد الصاوي وهو طفل

 

 

فصل اسبوع بسبب كباريه

في الصف الرابع الابتدائي تعرض خالد الصاوي لعقوبة ممثلة في الفصل اسبوع من المدرسة بعدما اكتشفت مدرسة اللغة الفرنسية سرحانه في أمور أخري بعيدة عن الحصة حيث كان منشغل في الكتابة ولا يركز فيما تقوله لتحوله إلي الناظرة التي ركزت في السطور لتجده يكتب قصة، وحين أتت والدته أكدت لها الناظرة أنها اتخذت القرار بعدما وجدته يكتب كلمات من عينة كباريه في السطور.

 

حلم الانتقام من المدرسين

أكد خالد الصاوي أنه كان يحلم بالانتقام من مدرسين ضربوه في صغره، حتي ذكر أنه كان يرغب في تكسير سيارة مدرس الحساب.

 

الاربعين على الفصل

له حكاية شهيرة ممثلة فى (طلعت الأربعين) حين جاء ترتيبه الأربعين على الفصل كله بمعني أنه كان الأخير بين بقية زملاءه في درجات الامتحان، وهو ما جعله يدخل المنزل وبأعلي صوته يقول أنه "طلع الاربعين"، الأمر الذي أثار انتباه كل من في المنزل وكأنه في مركز متقدم قبل أن يفاجأهم بأنه الأخير.


اضف تعليق
لا توجد تعليقات على الخبر