«البنطلون لا.. البنطلون آه».. سر عقدة البنطلون فى حياة رولا سعد

رولا سعد رولا سعد
 
نهى سعيد

ارتبط اسم اللبنانية رولا سعد بكل ماهو غير مفهوم وغير تقليدي، سواء على المستوى الفنى أو الشخصى، فقد حرصت رولا سعد طوال مشوارها أن تكون مسيرتها أكثر اختلافا، كانت أول من سعى لأن يغنى ديو مع الشحرورة صباح، وكانت أول من قرر أن تستعين بالممثل التركى مهند الذى أصبح واحدا من أهم النجوم الأتراك فى الوطن العربى.

أما على المستوى الشخصى فحدث ولا حرج، فأزمات رولا سعد لا تنتهى، وتصريحاتها لا تنضب، وأزماتها مع نجمات جيلها لا حصر لها، وفي أزمتها مع هيفاء وهبي الدليل القاطع على ذلك فلم تتوقف التصريحات المتبادلة بينهما، بل وصل الأمر لأن رفعت هيفاء وهبى قضية على رولا سعد، وحتى هذه المشكلة كانت أكثر اختلافا وغرابة، فجميعنا نسمع عن الغيرة الفنية بين مطربتين، خطف الحفلات، خطف الأغنيات، لكن أزمة رولا مع هيفاء تخطت كل ذلك واختصمت هيفاء رولا بعدما اتهمتها بالترويج لفيلم إباحى مفبرك باسم هيفاء وهبى، وهى القضية التى استمرت طويلا فى القضاء اللبنانى، وانتهت دون أن تضر رولا بأية قرارات قضائية بها.

ويبدو أن هذه التفاصيل الخاصة بشخصية رولا، تفرض نفسها على أزيائها التى تختار الظهور بها، وملابسها التى تختارها لحياتها اليومية، وبمتابعة صور رولا سعد، اكتشفنا أن رولا ترتدى ملابس غريبة، لكنها تتعمد أن ترتدي التيشيرتات بدون بنطلون، حتى وإن ارتدت بنطلون فيكون تصميمه وكأنه سيقع منها، وكأنها لا تطيق ارتدائه، صور رولا سعد تذكرنا بمشهد أحمد حلمى فى فيلمه الكوميدى زكى شان، عندما كان يقول "البنطلون لا، البنطلون آه"، ليعود بدون بنطلونه، وفيما يلى نستعرض أهم إطلالات رولا سعد التى كانت تقتضى ارتداء بنطلون، لكنها لم تفعل ذلك.

r4
 
 
r7
 
 
r8
 
 
r9
 
 
r10
 
 
r12
 
 
r13
 
 
rola2
 
 
rola3
 
 
rola5
 
 
rr111
 

اضف تعليق
لا توجد تعليقات على الخبر