«الترويض صناعة البشر ».. تكوين صداقات مع أشرس الحيوانات

سليفى مع الحيوانات سليفى مع الحيوانات
 
إسراء سرحان

لطالما كانت عملية ترويض الحيوانات البرية مسألة نقاش، حيث يعتقد كثير من الناس أن تلك الحيوانات يمكن ترويضها من خلال الاحتفاظ بها فى الأسر، فى حين يعتقد آخرون أن هذه الممارسة غير مجدية، يميل المقياس عادة نحو النظرية الأخيرة، لأن الحيوانات البرية لها غرائز طبيعية لا تشمل السيطرة على البشر، لكن هذا لا يعنى أنه لا يمكن ترويضهم إلى الحد الذى يتصرفون فيه تجاه البشر.

بعض من تلك الصور تدل على أن ليس جميع الحيوانات البرية معادية بالفطرة، بمعنى أخر ليس بمجرد رؤيتك يبدأ الهجوم أو الاعتداء عليك، هناك قاعدة رائعة تقول«إن كل شئ يوجد على الطرف الاخر من هزيمة خوفك، فبعض من تلك الصور تثبت أن البشر يمكن أن يصبحوا أقرب أصدقاء مع الحيوانات البرية إذا كانوا فقط يحترمون فضاءهم ويتابعون قيادتهم.

 تجميع  الحشرات على أصابعه دون خوف، مع العلم الكامل أنها مجرد حيوانات ينتقل إليها مشاعرك.

1
 

سيلفى مع ملك الغابة وبسعادة أيضًا 

2
 

إنه مجرد قط ولكنه كبير الحجم فقط، تلك كانت وجه نظر تلك المرأة. 

3
 

سيلفى عاطفى مع الأسد، لا تخاف أنا أحبك. 

4
 

العيد منا يملك انطباع معين عن الضباع من خلال كارتون الأسد الملك، هذا الرجل أثبت العكس تمامًا وأنهم فى غاية اللطف. 

5
 

مهما كان حجمك أو حجم الحيوان الذى أمامك، فيمكن تكوين صداقات مع أشرس الحيوانات.

6
 

ليس ثعلب واحد بل ثلاثة 

7
 
 
لا يوجد عداء فطرى، كل شىء يمكن التفاوض معه. 
 
8
 

اضف تعليق
لا توجد تعليقات على الخبر