«مين قال إن الرقص للستات بس؟».. الإجابة عند تامر وراغب ووائل وحماقى

حماقى وعاصى وراغب وكاظم حماقى وعاصى وراغب وكاظم
 
نهى سعيد

من منا بيده أن ينكر أن الموسيقى لغة عالمية، لغة يتفق عليها الجميع، ويلتف حولها الجميع، ويرى الجميع أنفسهم من خلالها، الآلات تتحدث لغة واحدة يفهمها كل الناس مهما اختلفت لغاتهم، والكلمات ومعانيها تتضاءل أمام جمال الموسيقى وإحساسها، لكن، هل الموسيقى وحدها هى اللغة التى يمكن لكل أهل الأرض أن يفهموها دون ترجمة؟ بالطبع لا، فهناك ما يلازم الموسيقى فى هذه الصفة، فلكى تسمع أغنية عليك أن ترقص، إن لم تتمكن من الرقص عيانا بيانا، فستتراقص رأسك، وإن تحكمت فى رأسك، ستدق قدمك مع التيمبو الخاص بالأغنية، وبغير حول منك ولا قوة ستجد نفسك متفاعلا منتشيا ومقبلا على الحياة.

بهذا المنطق يعيش كثير من النجوم الرجال الموسيقى التى يغنونها على المسرح، يغنون ويتفاعلون، ويتراقصون، يهزون المسرح برقصهم وحماسهم ويشعلون الأجواء بحركاتهم، وفى السطور التالية نتعرف عليهم سويا..

تامر حسنى

 

وائل كفورى

محمد حماقى

عاصي الحلاني

كاظم الساهر

 


اضف تعليق
لا توجد تعليقات على الخبر