«غصب عنى أرقص».. علاج الانكسار والانهزام بالرقص

الرقص الرقص
 
إسراء سرحان

الرقص هو أحد مفاتيح السعادة، حيث يمكن لأى شخص، فى أى سن، أن يمارس الرقص كنوع من العلاجات المكملة أو القائمة بذاتها، منذ زمن بعيد كان الرقص طريقة محببة لإطلاق الطاقة والاسترخاء وكان أحد أكثر أنواع العلاج متعة، كما أنه يساعد فى العلاقات مع دعم صحة القلب والأوعية الدموية.

يعتبر «الرقص» لغة الجسد، يجعلك تشعر بأنك حر، حتى فى أعمق جزء منك، يحرر قلبك من الحزن والأعباء، لا يوجد شىء أفضل من الرقص، سواء بمفرده، فى مجموعة، أو مع شخص مميز، لذلك تعرف على فوائد العلاج بالرقص، وفق بعض الدراسات التى أجريت على مرضى تم علاجهم بالرقص.

 
الصحة العقلية والبدنية
السبب فى نجاح هذا العلاج هو أنه يتكيف مع إيقاع وقدرات كل فرد
 
التنسيق النفسى الحركى
بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من مشاكل فى هذا المجال، فإن العلاج بالرقص يساعد على تطوير المهارات ويعلمهم الشعور بالنبض
 
النمو الشخصى والإطلاق العاطفى

بالنسبة للكبار، يمكن أن يكون العلاج بالرقص فرديًا تمامًا، ويستفيد منه كل منهم حسب حاجته، التفريغ عن الغضب، محاربة حالة الانهزام، استبعاد المشاعر السلبية، تفريغ الكبت، وهكذا.

الإبداع والذكاء عند الأطفال
يعلمهم الرقص أن يكونوا مدركين لأجسادهم ومساحاتهم الشخصية
 
حيوية لكبار السن
الرقص يجعلك تشعر بمزيد من الايجابية عن الحياة وهى تنشط جدا أعضاءك وتشعرك بالمرح والصبى والجمال
 
الذاكرة
هذه ميزة أخرى للرقص، ومفيدة بشكل خاص لكبار السن، إلى جانب التنسيق المحسن والوقاية من السقوط والانهزام

اضف تعليق
لا توجد تعليقات على الخبر