4 أبراج ممكن تفركش على "الواتساب".. "معندهمش شجاعة المواجهة"

الفركشة من خلال الهاتف الفركشة من خلال الهاتف
 
سارة درويش

بغض النظر عن الأسباب فإن الانفصال عن شخص تربطك به علاقة عاطفية، أيًا كان شكلها، هو واحد من أصعب الأشياء التى يمكن القيام بها، خاصة لو كنت أنت من يقوم بهذه الخطوة ويفاتحه فى الموضوع.

ولكن فى النهاية حين تكون هذه الخطوة ضرورية تستجمع شجاعتك من أجل إنهاء القصة بأقل قدر ممكن من الألم والإحراج، ولكن بعض الأشخاص لا يملكون الشجاعة الكافية لفعل ذلك وجهًا إلى وجه، ويفضلون أن يستخدموا الرسائل النصية ومنصات التراسل الفورى للقيام بهذه المهمة.
 
ورغم أن هذه الخطوة تبدو وقحة للكثيرين وتخلو من اللياقة والشجاعة، إلا إنه وفقًا لموقع "يور تانجو للعلاقات" فإن علماء الفلك وجدوا أن بعض الأبراج يفضلونها ليتجنبوا شرح سبب الانفصال وليلقوا القنبلة دون أن ينتظروا الرد من الطرف الآخر.

 السرطان.. "بيخاف يغير رأيه"

رغم أن السرطان برج شديد العاطفية والرومانسية إلا إنه يفضل الانفصال عن طريق رسالة بدلاً من المواجهة، ويرجع هذا لكونه يفضل تجنب الصراعات والمشاعر السلبية التى تصاحبها، ولأنه يفضل الاتصال غير اللفظى والاختباء خلف الشاشة. 

ويقول علماء الفلك إن الرسائل النصية تجعلهم لا يكشفون مشاعرهم وتمنحهم فرصة للظهور وكأنهم أقوى مما هم عليه فى تلك اللحظة، خاصة أنهم عاطفيون ويمكن فى حالة المواجهة أن تتغير مشاعرهم وآرائهم بسهولة.

الأسد.. "بيخاف من رد فعلك"

أما مواليد برج الأسد فيكرهون المواجهة فى هذه اللحظة الصعبة خوفًا من رد فعل الطرف الآخر لأنه يخاف أن يجرح كبريائه فى خضم انفعاله. 

ومن خلال الرسالة النصية فإنه يتخلص من ضغط الخوف من رد فعل الطرف الآخر واحتمالات أن يكون عدوانى تجاهه.
 
2

العذراء.. "ما بيعرفش يعبر عن نفسه"

نظرًا لأن مواليد برج العذراء يجدون صعوبة فى التعبير عن أنفسهم فإنهم يفضلون تجنب النقاش فى قرار الانفصال لأنهم سيعجزون عن التعبير عن وجهة نظرهم وأسباب قرارهم مما يجعلهم يشعرون بالذنب والحاجة للاستسلام لرأى الطرف الآخر.

2

 

القوس.. "لأنه ما بيحترمش مشاعر حد"

القوس من الأبراج المتهورة التى لا تهتم لأمر الآخرين ويفعل ما يريده دون الاهتمام لأن يكون ما يفعله وقحًا أو مؤذيًا لمشاعر الآخر، ولذلك ينفصل عن طريق الرسائل لأن هذا ما يريده الآن ولا يهم رد الطرف الآخر ولا مشاعره.

2

 
 

اضف تعليق
لا توجد تعليقات على الخبر