انفصال محمد رمضان عن هنادى بعد حب سنوات فى الحلقة الـ7 من "زلزال"

زلزال زلزال
 
مروى جمال

تصاعدت أحداث الحلقة السابعة من مسلسل "زلزال"، للنجم محمد رمضان بتطورات وتحدى الصراعات بين "خليل" ماجد المصرى و"محمد حربى الشهير بزلزال" بسبب أرض والده، وذهبت "أمل" هنادى لـ "زلزال" فى منزل " زهدى " أحمد صيام وبدأت المناقشة بينهم لتحاول منه سر الصراع بينه وبين والدها "خليل"، وهل الحق معه أم مع والدها.

وانتهت المناقشة بين "أمل" و"زلزال" بمشادة كلامية بينهما وانفصلا عاطفياً بعد قصة الحب الطويلة بينهما منذ طفولهتما وتحدته "أمل" هنادى أن يثبت صحة كلامه كما أصرت أن الحق مع والدها وغادرته.

وتوالت الأحداث وبدأت جلسات المحكمة فى الإنعقاد حول قضى قطعة الأرض التى استولى عليها "خليل" ماجد المصرى من والد حربى بعد الزلزال، وغضب "جبريال" من "زلزال" بسبب عدم ذهابه لحضور محاضراته في الجامعة، وشدد عليه فى كلامه أن يلتزم ويلتفت لدراسته.

وبدأت اللقاءات بين "زلزال" و"صافيا" حلا شيحا داخل الموقف وبات يلتقيا كثيراً فى طريقه إلى الجامعة وأصبحا يتحدثان معاً، وتلمح له إلى كونها معجبة به، ولكنه لا يزال يعيش حزن فراقه على حبيبته الأولى أمل السواح، وتزوجت "كواكب الراقصة" من "سمسم - أسامة" زميل محمد رمضان "زلزال" في الجامعة والذي يعمل بجانب جامعته مع الراقصة كواكب، ليكون محلل لها بعدما طلقت للمرة الثالثة من زوجها.

ونجح "زلزال" في جامعته بكلية التجارة وحصل على تقدير جيد جداً، ولكن ملامح الحزن تسيطر على وجهه بسبب فراقه من حبيبته "أمل" واستيلاء "خليل" ماجد المصرى على أرضه.

وتوالت الأحداث بتأجيل القضية المرفوعة على "خليل" للمرة الثالثة من المحكمة وطلب "زلزال" من محامية أن يأتي بشهادة زوجة "خليل" لمياء التى تجسدها الفنانة منى عبد الغنى، وبعض العاملين معه محاولة لإثبات أحقيته فى قطعة الأرض وانتهت الحلقة بغضب "خليل" بعد ما طلب محامية بشهادة زوجته.

المسلسل يعرض على قنوات  DMC، يومياً طوال شهر رمضان، وتدور أحداثه خلال عام 1992 بعد الزلزال الشهير الذي ضرب البلاد وتسبب في انهيار المنزل الذي يسكن فيه بطل العمل مع والده وذلك قبل أن يتم تسجيل ونقل ملكيته إلي العائلة، ويرفض البائع تسليم أرض البيت إلي عائلة الوالد الذي توفى جراء إنهيار المنزل.

 

اضف تعليق
لا توجد تعليقات على الخبر